Articles

Affichage des articles du octobre, 2018
الوضعية الحاليةللجزائري اليوم يؤسفني  أن أصف الجزائري اليوم وأضع النقط على الحوف لأن الوضعية النفسية  صعبة وغير مريحة ولا تسر فنحن كجزائريين نمر بأوقات عصيبة  اذا كان يراد تمويه الفترة ويقال انها مستقرة فانا ارى العكس  فهي فترة معاناة معاناة في العمل معاناة في الدراسة معاناة مع الأدارة مع وسائل النقل مع التجار مع القفة الخ هي معاناة يومية غلاء الاسعار ادارة مهترئة بيروقراطية تعليم متدني المستوى مستشفيات بخدمات منحطة وبالية اينما تولي وجهك تتعثر كيف للجزائري  اليوم ان يقوم بعمله على اكمل وجه باجور زهيدة كيف للجزائري ان يعيش في ظل هذه المعاناة اليومية مع وسائل النقل مع الادارة مع الاسعار كيف للجزائر أن تقلع في ظل الخدمات البالية في ظل بيئة غير جذابة لا للاستثمارات ولالللأعمال ولا للعمل ولا للدراسة ولا اي نشاط البلد في  غيبوبة مادام الكل في غيبوبة حتى صاحب القرار الأول في البلاد ماهو الحل نحن بحاجة الى افكار مشجعة و ملهمة دافعة الى حاملين لهذه الافكار الى عاملين على دفع الأمور الى الامام وليس الى الوراء انا أظن اننا نعود الى الوراء ولانتقدم  والمستقبل مبهم وغير واضح المعالم نحن نسير
الجنس عند الجزائريين موضوع لا يتكلم عنه كثيرا مع انه من اساسيات الحياة متى يبدا نشاط الانسان الجنسي لا احد يستطيع ان يجزم بالاجابة الصحيحة المهم ان الجنس جزء من حياة الاشخاص الطبيعيين وهو من الخصوصيات التي يتجنب الخوض فيها  الزواج فقط والعلاقة بين الزوجين هي المسموح بها في الغالب اما العلاقات الاخرى فهي من الطابوهات  العادة السرية مثلا غالبا ما يتحدث عنها من الجانب الديني هل هي محرمة حلال او غير ذلك مع انها تحتل جزءا كبيرا من حياة الناس فالاغلبية تمارسها حتى مع زواجها  ورايت من خلال احتكاكي بالناس واضطلاعي على انها موجودة مع الكثير من الاشخاص. اما فيما يخص العلاقات الغرامية الجنسية المؤقتة او الطويلة فهي موجودة و هي متواجدة حتى في القرى النائية المصاحبة موجودة بيننا سرا او علنا ولا يمكن اخفاؤها  على احد  بحيث اصبحت قائمة  ومن خلال توغلي في  المجتمع اصبحت لدي قناعة ان الانسان الجزائري يبحث عن اشباع حاجته الجنسية بكل الوسائل المتاحة سواء كان امراة او رجل فهناك ايضا الوسائل الجنسية المستعملة لاشباع اللذة من اكسسوارات وحتى دمى يمكن القول ان مع الانترنت والقنوات الفضائية التي سهلت الات