الوضعية الحاليةللجزائري اليوم يؤسفني أن أصف الجزائري اليوم وأضع النقط على الحوف لأن الوضعية النفسية صعبة وغير مريحة ولا تسر فنحن كجزائريين نمر بأوقات عصيبة اذا كان يراد تمويه الفترة ويقال انها مستقرة فانا ارى العكس فهي فترة معاناة معاناة في العمل معاناة في الدراسة معاناة مع الأدارة مع وسائل النقل مع التجار مع القفة الخ هي معاناة يومية غلاء الاسعار ادارة مهترئة بيروقراطية تعليم متدني المستوى مستشفيات بخدمات منحطة وبالية اينما تولي وجهك تتعثر كيف للجزائري اليوم ان يقوم بعمله على اكمل وجه باجور زهيدة كيف للجزائري ان يعيش في ظل هذه المعاناة اليومية مع وسائل النقل مع الادارة مع الاسعار كيف للجزائر أن تقلع في ظل الخدمات البالية في ظل بيئة غير جذابة لا للاستثمارات ولالللأعمال ولا للعمل ولا للدراسة ولا اي نشاط البلد في غيبوبة مادام الكل في غيبوبة حتى صاحب القرار الأول في البلاد ماهو الحل نحن بحاجة الى افكار مشجعة و ملهمة دافعة الى حاملين لهذه الافكار الى عاملين على دفع الأمور الى الامام وليس الى الوراء انا أظن اننا نعود الى الوراء ولانتقدم والمستقب...
Articles
Affichage des articles du octobre, 2018
- Obtenir le lien
- X
- Autres applications
الجنس عند الجزائريين موضوع لا يتكلم عنه كثيرا مع انه من اساسيات الحياة متى يبدا نشاط الانسان الجنسي لا احد يستطيع ان يجزم بالاجابة الصحيحة المهم ان الجنس جزء من حياة الاشخاص الطبيعيين وهو من الخصوصيات التي يتجنب الخوض فيها الزواج فقط والعلاقة بين الزوجين هي المسموح بها في الغالب اما العلاقات الاخرى فهي من الطابوهات العادة السرية مثلا غالبا ما يتحدث عنها من الجانب الديني هل هي محرمة حلال او غير ذلك مع انها تحتل جزءا كبيرا من حياة الناس فالاغلبية تمارسها حتى مع زواجها ورايت من خلال احتكاكي بالناس واضطلاعي على انها موجودة مع الكثير من الاشخاص. اما فيما يخص العلاقات الغرامية الجنسية المؤقتة او الطويلة فهي موجودة و هي متواجدة حتى في القرى النائية المصاحبة موجودة بيننا سرا او علنا ولا يمكن اخفاؤها على احد بحيث اصبحت قائمة ومن خلال توغلي في المجتمع اصبحت لدي قناعة ان الانسان الجزائري يبحث عن اشباع حاجته الجنسية بكل الوسائل المتاحة سواء كان امراة او رجل فهناك ايضا الوسائل الجنسية المستعملة لاشباع اللذة من اكسسوارات وحتى دمى يمكن القول ان مع الانترن...